dimanche 17 novembre 2013

موقف جريء للرّئيس الفنزويلي للتصدّي لإستكراس رجال الأعمال

فاجأ الرئيس الفنزويلى الرفيق نيكولاس مادورو، العالم كله يوم الخميس الماضى بخطاب قوى، أعلن فيه أن سلطات بلاده اعتقلت أكثر من مائة رجل أعمال يقفون وراء زيادة الأسعار فى فنزويلا.. وكان المثير فى خطاب الرجل أنه استخدم العبارات الحقيقية لوصف كبار رجال الأعمال فى بلاده: «إنهم همج، ورأسماليون طفيليون يحققون أرباحاً تصل إلى 1000٪»، وقبل أن يستوعب مركز «الرأسمالية المتوحشة» فى أمريكا هذه الصدمة، أعلن «مادورو» أيضاً أن حكومته تعد قانوناً يضع حداً لأرباح الشركات الوطنية والشركات الأجنبية فى فنزويلا يتراوح بين 15 و30٪ فقط.

وخلال خطابه لم يخش الرئيس الفنزويلى من ضرب أمثلة صارخة عن «الهمج الطفيليين» وتوقف طويلاً أمام شركة «جوديير» الأمريكية، عملاق صناعة إطارات السيارات، التى حاولت الانحناء قليلاً أمام عاصفة الغضب الشعبى فى فنزويلا ضد جحيم ارتفاع الأسعار، فسارعت إلى تخفيض سعر إطاراتها 15٪ فقط، ولكن «مادورو» رفض هذا التخفيض بقوله: «إنه ليس كافياً.. أنتم تنهبون المواطنين»، ثم أصدر أمراً خلال الخطاب للجهات الرقابية المعنية بأن ترسل المفتشين إلى هذه الشركة؛ لتقدير تكلفة الإنتاج وعدم السماح لها بأن تكسب أكثر من 30٪.

samedi 19 octobre 2013

أصدقاء "أسامة بن لادن" يتساقطون في سوريا



كشف مصدر قريب من كتيبة "صقور العز" السلفية التكفيرية لوكالة أنباء "آسيا" يوم الجمعة 18 أكتوبر/ تشرين الأول، أن الجهادي السعودي "جفين العتيبي" الذي قتل منذ يومين في الإشتباكات الدائرة في بلدة السخنة بتدمر التابعة لمحافظة حمص، هو أحد الأصدقاء الشخصيين لـ"أسامة بن لادن" زعيم "تنظيم القاعدة" الذي قتلته أمريكا في عملية كوماندوس منذ عام ونيف.

وقال المصدر أن "جفين العتيبي" من الرعيل الأول من الأفغان العرب، حيث هاجر إلى أفغانستان وشارك في القتال إلى جانب "أسامة بن لادن" والقائد خطاب الذي أصبح بعد ذلك أحد أشهر قادة القاعدة في الشيشان قبل مقتله.

وبحسب المصدر فإن العتيبي كان يقاتل في أفغانستان في مجموعة يطلق عليها إسم "أزموراي" نسبة إلى قائدها "أزموراي المدني" المعتقل منذ حوالي 17 عاماً.. وكان العتيبي نفسه يحمل في مرحلة أفغانستان لقب "أبو أزموراي".

وهنا يشير المصدر إلى أن نجل العتيبي المدعو "أزموراي" سبق والده في المجيء إلى سوريا، حيث مضى عليه في ساحات القتال في سوريا حوالي عام كامل، مؤكداً أنه أصيب في الفترة الأخيرة ويخضع حالياً للعلاج وهو ربما ما سرّع في قرار والده بالإلتحاق به لرؤيته ودعمه.

وقد شارك العتيبي الأب أيضاً في القتال في العراق ولدى عودته إعتقلته السلطات السعودية قبل أن تفرج عنه مؤخراً مع منعه من السفر.. ولكنه رغم قرار المنع من السفر تمكن من الخروج من المملكة والوصول إلى الأراضي السورية حيث غير لقبه من "أبو أزموراي" إلى "أبو عمر".

وفي سوريا إلتحق بكتيبة "صقور العز" التي يقودها صديقه القديم "صقر الجهاد" أحد جلاوزة الأفغان العرب القدامى أيضاً، وهذه الكتيبة نفسها التي قتل فيها "عبد الملك الإحسائي" و"عبد العزيز الجغيمان" و"فايز متعب" وهم جميعاً من قدامي الأفغان العرب ومن أصدقاء "أسامة بن لادن" الذين جمعتهم أحداث أفغانستان ولكن فرقت بينهم أحداث سوريا حيث أوقعت معظمهم بين قتيل أو جريح.

dimanche 13 octobre 2013

شيخ سلفي يدعو اغنياء المسلمين مساعدة امريكا في محنتها




الشيخ السلفي ياسين العجلوني يدعو اغنياء العرب والمسلمين للوقوف الى جانب امريكيا في محنتها الاقتصادية.
ولكـــــــــــــــم التعليق ؟؟!!

jeudi 3 octobre 2013

حقيقة الجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا و تورطها في اغتيال شكري بلعيد و ربطها بانصار الشريعة .



تحدث الكثير عن اسم الجماعة الاسلامية المقاتلة في ليبيا و تورطها في اغتيال شكري بلعيد و ربطها بانصار الشريعة /و هنا تبدا المغالطة /الجماعة الاسلامية المقاتلة و كتنظيم انتهت ايام القذافي مع المصالحة التي اطلقها سيف الاسلام القذافي و اطلق بموجبها قيادات التنظيم/الحديث الان عن انصار الشريعة الذي اصبح له امتدادات تصل مختلف المناطق و يعلن صراحة علاقته بالقاعدة/

في ليبيا له ثلاث قواعد رئيسة في كل من درنة و اجدابيا و سرت هذه القواعد الثلاث تتبع لامرة
سفيان بن قوموا الذي كان السائق الشخصي لاسامة بن لادن وكان معتقلا في غوانتانامو/ لكن القائد الميداني لهذه المعسكرات هو ابو عياض التونسي و هو المشرف الفعلي على معسكر المغاربة ياجدابيا . 
معسكر اجدابيا كان يسمى سابقا معسكر الحامية
اغلب رواده من تونس و الجزائر و القادمين من مالي
المعسكرات الاخرى هي
معسكر المخيلي يبعد عن درنة 30 كيلو متر
ومعسكر السدادة وهو المقر الرئيسي للتدريب ومجهز تجهيزات القاعدة في بلاد الافغان ويشرف عليه امبارك بن لادن
هذا المعسكر مسؤول عن المقاتلين الذين يتوجهون لسوريا
هؤلاء يتدربون في مدينة مصراته الليبية وشرق بنغازي في معسكر توكرا
واغلب عناصره من تونس وليبيا وقليل من الجزائر والمغرب .... 
و هنا نتبين خطورة ما يقع الإعداد له بليبيا للمنطقة ككل .... 

vendredi 27 septembre 2013

مصادر مصرية لـ24 الكشف عن مؤتمر "لاهور" بعد تتبع تحركات قيادات التنظيم الهاربة من مصر التنظيم الدولي للإخوان يعقد مؤتمراً بإسطنبول للتغطية على اجتماع قادته في "باكستان"



استخدم التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين أسلوب "المناورة" بالإعلان عن عقد مؤتمر له في إسطنبول بتركيا، للحديث في قضايا عامة، بينما يعقد القادة التنفيذيون للتنظيم اجتماعاً تنظيمياً سرياً موازياً في مدينة لاهور الباكستانية يضم القيادات الحركية للتنظيم ، لوضع خطط لمواجهة انهيار التنظيم "الأم" في مصر، بعد انتكاسة، تهدد بتفكك تنظيم الإخوان حول العالم.


مؤتمر "لاهور" يضم قيادات التنظيم الدولي للإخوان في الدول العربية والإسلامية لبحث الموقف المصري
القادة التنفيذيون للتنظيم يعقدون اجتماعاً تنظيمياً موازياً في مدينة لاهور الباكستانية يضم القيادات الحركية لتنظيم الإخوان لوضع خطط لمواجهة انهيار التنظيم "الأم" في مصر

وجاءت "المناورة" الإخوانية  بتسريب معلومات حول مؤتمر إسطنبول الذى ينعقد تحت مسمي "العالم في ظل الانقلاب على إرادة الشعوب"، لمحاولة إخفاء ما يتم من ترتيبات لمؤتمر "لاهور"، وذلك بعد أن تم الكشف عن وقائع المؤتمر الأخير للتنظيم الذى عقد في إسطنبول في يوليو (تموز) الماضي، عقب عزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي، وكشف عن توصياته التي دعت إلى استخدام ورقة الضغط الدولي على مصر، واستمرار الاحتجاجات وتصعيد أعمال العنف  من أجل إفشال السلطة المؤقتة.

تتبع القيادات 
وكشفت مصادر مصرية لـ24 أن عملية الكشف عن اجتماع التنظيم الدولي للإخوان في "لاهور"، جاءت عبر تتبع تحركات قادة للتنظيم هربوا من مصر عقب ثورة 30 يونيو، وعلى رأسهم الأمين العام للتنظيم محمود حسين، بالإضافة للأمين العام للتنظيم الدولي للإخوان إبراهيم منير الذى يعيش في لندن. 

وكانت الأجهزة الأمنية المصرية قامت بتوقيف القيادي الإخواني صلاح سلطان أول أمس الإثنين في مطار القاهرة، قبل سفره للخرطوم، إذ كان مقرراً أن يسافر منها إلى باكستان لحضور المؤتمر، بحسب المصادر. 

وقائع لاهور 
وبثت قناة "سكاى نيوز" العربية تقريراً عن اجتماع "لاهور" الذى استضافته الجماعة الإسلامية في باكستان، التابعة للتنظيم الدولي للإخوان، ويتزعمها سيد منور حسن.

ويحضر مؤتمر "لاهور" قيادات التنظيم الدولي للإخوان في الدول العربية والإسلامية، وذلك لبحث إمكانية تقديم الدعم المباشر لتنظيم الإخوان في مصر، وكذلك مواجهة تصاعد الخطر على التنظيم في الدولة الأخرى خاصة السودان وتونس، بالإضافة للأردن والجزائر، ومناقشة وضع حماس بعد  الصدام مع الجييش المصري، وأيضاً فقدان الإخوان إمكانية التحرك في غالبية دول  الخليج. 

تحركات غربية
وبينما نجد أن المؤتمر المنعقد في إسطنبول، يحضره أعضاء التنظيمات الإخوانية في دول أمريكا وأوروبا، سواء من المتعاطفين أو التنظيميين، وذلك من أجل التخطيط للتصعيد الإعلامي والسياسي ضد مصر في المحافل الدولية والعواصم الغربية، ينظم مؤتمر "إسطنبول" مؤسستان، وهما منتدى المفكرين الإسلاميين والمنتدى العالمي للبرلمانيين الإسلاميين، وهما مؤسستان تعدان من ضمن مشروع الواجهات للجهاز السياسي في التنظيم العالمي للإخوان المسلمين. 

وحسب جدول الأعمال والأوراق التحضيرية لمؤتمر "إسطنبول"، فإنه يبحث "الموقف الدولي من التحولات الديمقراطية في دول الربيع العربي والخطاب السياسي الإسلامي المستقبلي، ومستقبل العلاقات مع النظام الدولي والغربي والإقليمي تجاه الديمقراطية والحريات في المنطقة. 

ويناقش مؤتمر إسطنبول قضايا تتعلق بالجانب النظري للتحديات التي تواجه التنظيم العالمي للإخوان بعد سقوط حكمهم في مصر، وكيفية تعبئة منظمات المجتمع المدني والقوى الغربية لدعم عودتهم للحكم على أساس أنهم "اختيار شعبي حر".

أما اللقاء الأهم في لاهور فيبحث الخطوات العملية على الأرض للتحرك، وتحديداً في مصر، لإسقاط السلطة الانتقالية التي تولت بعد عزل محمد مرسي إثر احتجاجات شعبية.

قادة التنظيم  الدولي 
 ومن المقرر أن يحضر مؤتمر لاهور قيادات تنظيمات الإخوان في الدول العربية، والقيادات المركزية في التنظيم الدولي، وهم الأمين التنظيم العالمي المصري إبراهيم منير مصطفى، والأمين العام المساعد في التنظيم العالمي المصري محمود أحمد الإبياري ، وعضو مكتب الارشاد، والأمين العام للجماعة في مصر محمود حسين حسن، والمراقب العام في الأردن همام سعيد، وعضو مكتب إرشاد عالمي الأردني عبدالمجيد ذنيبات، واليمني عبدالعزيز منصور، واليمني فارع السويدي، والمغربي محمد الحمداوي، وعن حركة حماس محمد نزال، والصومالي محمد حسين عيسى، والماليزي عبد الهادي اوانج والسوداني علي جاويش والليبي بشير الكبتي، والموريتاني محمد الحسن الددو، والسوري محمد  شقفه، والجزائر أحمد الدان، وعن حركة النهضة التونسي عبدالفتاح مورو.