تطرح بذهنك العديد من الأسئلة المحيرة أ الى هذا الحد غزت القذارة دنيانا الحلوة؟
أبمقدورنا التغيير؟
أم نحن مخطئون في عدم مجاراتنا لهم؟
حيرة تتلوها حيرة هروب يتلوه هروب ليس ككل الهروب فهو خروج للمشاهدة عن بعد في بحث عن الحقيقة التائهة
آه ما أكبر شقائك يا قلب
آه و ألف آه ألا وجود في حياتنا لغير هذه الآه الموجعة
لا أدري لما أكتب و لا كيف أكتب و لا حتى كيف تحديت آلا مي في جمع هذه الطرهات الخطية فما ألم بي له وقع تسونامي الرهيب قالها رفيقي في حيرة ألمت به إن وجودك معي اليوم له بعث من جديد دون أن يعلم ما حكايتي فسمات وجهي تختزل كل كلمات الألم إن لم تتجاوزها و لكنه لا يدري أن ما أختزله من رغبة في الرحيل لهو أكبر من هذا الوجود الذي لطالما ناشدت الرحيل عنه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire