عندماتنساب الكلمات كقطرات الندى لتعبر عما بداخلك لتكتب اسطر عشقك للحياة للبقاء رغم ما يهتلجك من الم من اسى عن هذه المدعاة النخبة الطلائعية فها انت مجددا في منعطف الطريق الفارق بين ما هو اصلاحي وما هو ثوري.
الكل مزيف منبق بنبق الطمع السياسي النافذ الى كراسي السلطة المؤدية الى ذلك القصر البائس الراكن في قرطاج الماسخ لتاريخها المليء بالنخوة والعزة والكرامةالبشرية لتنغص عليك ذلك الحلم بتحقيق الديمقراطية المنبعثة من رحمها عبر قرائتك لذلك التاريخ الناصع لهذا الوطن الجميل ,ليصرخ فيك ذاك الصوت المدوي ليقول للعالم ها انا ذا مهد هذه الكلمة المحيرة الديمقراطية مهد الدستور فكيف اترككم لتتلاعبوا به ثانية لتجعلوه الفصل الثاني بعد ذلك الفصل الاول في 1956 من مسرحيتكم الليبرارلية المسخة
انا من صنعت التاريخ
انا انرت لكم الطريق الديمقراطي القرطاجني في 3000 سنة خلت
اتضحكون على اذقاننا؟
ام نسيتم اننا احفاد حنبعل الذي غزى اروباكم؟
لاوالف فنحن لازلنا هنا نرسم تاريخ البشرية الحديث لنذكركم باننا من علمكم المشي على خطانا.
لا والف لا فنحن لازلنا هنا نرسم تاريخ البشرية الحديث لنذكركم باننا من علمكم المشي على خطانا.
لا لن تستعبدونا مجددا بديونكم النتنة القذرة العفنة سنصنع التاريخ الحديث رغما عن انوفكم المتعالية عن سماع اصوات جياعنا.
سنرسم خارطة طريقنا لا طريقكم فنحن من نحمل الم البشرية البائسة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire