وحملت وجهك في يديً
قمرا ينور لي علي
شجرا يساوم ريحه
كي لا تمسَ ظفيرتي
منذ إحتضنتك عاشقا
لم يأت الدمع مقلتيَ
أحسست دمعي غالياً
أطوي عليه الصدر طياً
و أنا وحقك لا أرى
من دونك الدنيا بشيء
فاضحك حبيبي إن ترى
عشقي يحمر و جنتيك
و أنا بدونك سكنة
سياَن لي ميت و حي
أما بصدرك إن أمت
فالكون ورد في يدي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire